رأيته في منامي....
لا بل رايته نائما على سريري، نعم على سريري وعلى وسادتي
كفارس مرهق من جواده..... مشيت على اطراف اصابعي
حتى لا يصحو او اصحو انا.. وتتبعثر احلامي
اقتربت منه اكثر حتى لامس خدي وجنته وشعرت بانفاسه الهادئه
واقتربت اكثر حتى شعرت بحرارة جسده
تحسسته أناملي فاشتدت حرارتي
تماديت بجسدي نحوه حتى التحمت به واصبحت انا هو، او هو وانا، اصبحنا جسدا واحدا نتنفس نفسا واحدا وقلـبا واحدا ونرى بعين واحده.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق